أهم مباريات اليوم koora shoot يلا شوت كورة | yalla shoot الجديد جوال حصري

دموع رونالدو حديث صحف العالم بعد خسارة كأس ملك السعودية


خطف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أنظار الجميع بعد خسارته لقب كأس خادم الحرمين الشريفين أمام الهلال بركلات الترجيح، قبل أن يتألق ياسين بونو بعد أن أنقذ الكرة في النهاية، وبدا غير متماسك ويذرف الدموع.


ورغم أن رونالدو خرج من صدارة هدافي الدوري السعودي، إلا أن النهاية المأساوية لموسمه مع النصر أثارت تعاطفا عالميا وتعاطفا واسعا من الجماهير.


وتحدثت صحف عالمية عن حالة رونالدو بعد حادثة البكاء الخطيرة، حيث كتبت صحيفة أبولا البرتغالية واسعة الانتشار: "بكى رونالدو بعد خسارة كأس الملك"، مضيفة "بعد مباراة الجزائر بقي ملقى على الأرض يبكي". فاز الهلال بالبطولة. "


وأضافت صحيفة أبولا البرتغالية: "خيسوس كان الأكثر سعادة خلال ركلات الترجيح، حيث أنهى رونالدو المباراة بالبكاء". ركلات الترجيح وفاز بكأس الملك السعودي. "


صحيفة "أبولا" البرتغالية

صحيفة "أبولا" البرتغالية

 


في الوقت نفسه، ذكرت "آس": "الجلاد بونو يبكي من جديد، تماما كما حدث في مونديال قطر الأخير، ترك صورة مؤلمة ومكسورة بعد خسارته كأس العالم. كأس ​​الملك، ربما هذا هو موطنه". أول لقب رسمي في النادي."


وتابعت: “حدث هذا في نهائي كأس العالم الأخير في قطر عندما أقصى المغرب البرتغال وكان المنتخب البرتغالي يبكي في الطريق إلى غرفة الملابس وكان بونو هو الوحش الأسود والفائز الأكبر لأنه أنقذ حارس مرمى إشبيلية السابق ووقف مثل الملك في الدقيقة 120 ليسجل ثلاثية تاريخية لفريق خورخي جيسوس".


صحيفة ايه اس

صحيفة ايه اس

 


في الوقت نفسه، نشرت صحيفة "ماركا" الإسبانية هذا العنوان: بونو أبكى رونالدو، والهلال دافع عن كأس الملك بركلة جزاء.


قالت صحيفة ماركا إن كريستيانو رونالدو كان في حيرة تامة بعد خسارة كأس السعودية بركلات الترجيح: فالناس لم ينظروا إليه بهذه الطريقة.


ماركا

ماركا

 


وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية في عناوين الأخبار أن رونالدو لم يتمكن من إخفاء طعم الهزيمة المرير حيث استمر في البكاء على العشب بينما كان زملاؤه يواسونه بسبب هزيمته الجديدة أمام النصر.


وأوضحت أن الهلال فاز على النصر بركلات الترجيح ليفوز بكأس الملك السعودي، حيث فاز كريستيانو رونالدو، المحبط من الهزيمة.


وختمت أن كريستيانو رونالدو، الذي سجل ركلة جزاء، شعر بالإحباط في نهاية المطاف بعد تعرضه لانتكاسة جديدة لم تترك لفريقه أي شيء في المقابل.